"أبولو: مجلة فنية لخدمة الشعرالحي، كان يصدرها مرة كل شهر–في سنة 1932- الدكتور أحمد زكيأبو شادي، فقال يحييها"أبولو، مرحباً بك يا أبولوفإنك من عكاظ الشعر ظلعكاظ وأنت للبلغاء سوقعلى جنباتها رحلوا وحلواوينبوع من الإنشاد صافصدى المتأدبين به يقلومضمار يسوق إلى القوافيسوابقها إذا الشعراء قلوايقول الشعر قائلهم رصيناًويحسن حين يكثر أو يقلولولا المحسنون بكل أرضلما ساد الشعوب ولا استقلوا***عسى تأتينا بمعلقاتنروح على القديم بها ندللعل مواهباً خفيت وضاعتتذاع على يديك وتستغلصحائفك المدبجة الحواشيربى الورد المفتح أو أجلرياحين الرياض يمل منهاوريحان القرائح لا يمليمهد عبقري الشعر فيهالكل ذخيرة فيها محلوليس الحق بالمنقوص فيهاولا الأعراض فيها تستحلوليست بالمجال لنقد باغوراء يراعه حسد وغل***
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.