برئٌ في لفافتة مُسَجّىبكى ظلماً ، وقوماً يترجىولو يدري الكلام لقال فصلاًولا يقوى على أن يتهجىولكنْ دمعُه أعتى بياناًدموعٌ كم ترج القلب رجارمته على التلال هنا بغِيٌوما علمت لها - في العيش - زوْجاولم يُذنبْ لتأكله الضواريوأهل الطب ما أعطوه بنجاوقُسمتِ الأصابعُ بالتساويوبُجّ البطنُ – بالأظفار - بَجاوراح ضحية طفلٌ وديعٌإذِ الرأسُ المجندلُ شُجّ شجافهل تأتي القوارضُ مثل هذا؟وهل ترضى الثعالبُ ذاك نهجا؟وهل ترد الزواحف ما ذكرناوإن حازت كنوز الأرض خرجا؟ألا هذي جنازة كل طفلفكم عجَّ الفتى – بالغوْث - عجاوقتلُ فتىً كما قتلُ البراياوإن الجَوْر منه القلبُ ضجاودودُ الأرض يأكل كل ميْتٍوهذا - للكلاب - غدا مُسجّىوحُرْمته استبيحتْ دون حقفهل أضحت حياة الناس هَرْجا؟وبحرُ الظلم يوماً سوف يفنىوفيهِ - لن نرى للناس - مَوْجا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.