ابْلغوا – بالكيد – آمادَ الذرىواسكُبوا الحقدَ على ساح القرىواهدموا درباً سلكناهُ معاًواشحذوا حُمقاً – على الأرض - جرىواملأوا الناسَ بكُرهي ، واقتلواكل ودٍ في الشرايين سرىصدّقوني لن تنالوا همّتيودمي لا لن يكون المُهدَراوفؤادي ليس يخبو نورُهوعطائي – اليوم – أضحى أوفراوطموحي بالبلاءات سماواعتلى شعري بهنّ المِنبراواكتسى بالتِبر ثوباً زاهياًوعلى الأبيات رشّ العنبراوسعى - نحو المعالي - مُعلناًأن يراه الناس شعراً نيراهجر الأوباش حتى يعلمواأنهم أخزى وأشقى مَعشرالم يكن يفخر - في يوم - بهمهل يرى العاقلُ – فيهم – مَفخرا؟إنني نارٌ ستكوي كيدَهموأرى بأسي كآساد الشرىوبعزمي سوف أجتاحُ الغثاوبصبر المرء تشتدّ العُرىهم رمادٌ لا يُساوي نفخههل رمادُ النار يؤذي المِجمرا؟هم ذبابٌ ليس يُخشى جيشههل أسودُ الغاب تخشى الجَيهرا؟إنما النيرانُ بالعلم زكتْليس يُطفي النارَ أوباشُ الورى؟ولهيب النار ماح إفكَهمصاح وهْج النار خيراً أثمرافاكتبِ الشِعرَ ، وزايلْ صفهموامض في الدرب ، ودع عنك الكرى
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.