قلدتُكِ الميمون من أمداحييا بنت خير قبيلةٍ وبطاحما عشتُ أكْبِرُ غادة ، أخلاقهاتهفو لكل فضيلةٍ وصلاحوالدينُ جمَّلها ، وصان عفافهافالدينُ خيرُ وسيلةٍ وسلاحوالشرعُ أفضلُ ما يصون صبيةفي حانة الأوتار والأقداحوبداوة درجتْ على نفحاتهافي (النجع) بين مناكب الأدواححتى إذا شبتْ تقلدتِ الهُدىوتفاخرتْ بعباءة ووشاحوتلتْ من الآيات ، تُفحم خصمهالا شيء يُزري بالهُدى المِنصاحوتمسّكتْ بالحق دون ترهلفاستبشرتْ بالخير والأفراحوالمغريات على الدروب كثيرةلا شيءَ بين الناس غيرُ مباحوصويحباتٌ بِعنَ كل فضيلةٍبدراهم الغادين والرّواحومناهجٌ تدعو لكل رذيلةٍكزنا الدواعر واشتباك الراحلكنَّ غادتنا تسامتْ وارتقتْواستعصمتْ بشريعة الفتاحتا الله ما ضد الأمور كضدهاشتان بين (سميةٍ) و(سجاح)!هذي (السمِية) من صعيد بلادنا!و(سجاحُ) عِرضٌ بِيعَ بَيعَ سَماح!
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.