حمائمُ الدوح تلهو في بواديناوأنجمُ الليل تشدو في لياليناتُسدي العنادلُ ما صاغته صابرةمن القريض غناءً عن مآسيناوقد بدتْ (نفحاتُ) الطهر ناشرةشذى القريض صدىً يتلوه حاديناقصائدٌ في لظى الآلام قد وُلدتْتناولتْ ما اعترى ظلماً فلسطيناوشيدتْ مجد من قادوا جحافلنافي كل هيجا مغاويراً مياميناوبيّنتْ ما سنا الإيمان يصنعهإنْ واجه الصِيدُ في الحرب الشياطيناديوانُ شعر له – في النفس - مأثرةوكم أبان لنا عنها مضاميناأبياته كلما طالعتها سطعتْوأهدتِ القلب من شِعر رياحيناوكم كتبتُ وكم طالعتُ من أدبوقد أقيمُ – على قولي - البراهينالكنّ ما نقشت بالشعر صابرةيفوق في قوة السبك الدواويناأكبرتها ، واحترمتُ الشعر تكتبهما خالفتْ حبكه ولا الموازيناوسخرتْ شعرها لكرب أمتهاوأكرمتْ بقِرى الشعر المساكيناكأنه صدقاتٌ لا يُضارعُهاشيءٌ ، فجاوز والله الأظانيناعنوانها الصدقُ فيما سطرتْ يدُهافي عالم يفتري – اليوم - العناويناحييتُ فيها بما صاغته شاعرةفاحت قصائدُها مِسكاً ونِسرينا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.